The 2-Minute Rule for تصدر على جوجل

هذا يعني أن جوجل تتصفح موقعك لمحاولة اكتشاف ماهيته. من خلال تحديد الكلمات الرئيسية المهمة وتشخيص المشاكل في الموقع و من ثم استخدام هذه العوامل لتحديد مرتبتك وتصنيفك.

التحسين التاريخي هو فقط جزء من استراتيجية التدوين الخاصة بك. أثناء عملك على المحتوى القديم استمر في نشر محتوى جديد من شأنه بناء مُحسّنات محركات البحث الخاصة بك.

وسائل التواصل الاجتماعي للترويج له. لن تحصل فقط على المزيد من الزيارات

تذكره هو أن محركات البحث تحاول تقديم نتائج ممتازة للجمهور المستهدف. مهمتك هي

تعليقات المتابعين والمزيد. يمكنك استخدام كل هذه الأساليب للمساعدة في زيادة عدد

بناء على ذلك، أصبحت الروابط الخلفية من الأمور المهمة التي تساعد في تحسين الموقع. فتعمل محركات البحث على حساب مدى ارتباط أي موقع بكلمة مفتاحية معينة وتضع في اعتبارها عدد الروابط الخلفية.

يمكن أن تكون قطعة محتوى طويلة حول الموضوع المرتبط بصفحة المنتج الخاص بك كافية. ويمكن لزوار الصفحة الاشتراك من خلال رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بهم.

بالتالي لن يتعرض من يطبقها لعقوبات محرك البحث من جوجل، حيث إنها تشتمل على العديد من الاستراتيجيات، كإنشاء موقع سهل التصفح، والاهتمام بسرعة التحميل، واستخدام الكلمات المفتاحية التي تتوافق مع المحتوى.

هذه مشكلة, أليس كذلك؟ لا يزال يتعين عليك بذل الكثير من العمل. لا يختلف السيو عن أي مهارة أخرى. تأتي النتائج الرائعة بعد الجهد الكبير.

إذا كنت تقوم بتحسين محركات البحث بهذه الطريقة, فسوف تركز على جمهورك بشكل أساسي.

فيجب أن تكون سهلة ويمكن للزائر معرفة محتواها لتصدر نتائج البحث جوجل.

من أهم الأسئلة التي يجب طرحها على نفسك هو كم عدد المرات التي تم تحديث الموقع بها؟ ففي حالة بقاء الموقع كما هو من وقت إنشائه يكون من الصعب ترتيبه بشكل جيد في الصفحات الأولى.

كما يجب مزيد من المعلومات التنويه إلى أنه في الآونة الأخيرة قد عملت جوجل على معاقبة كافة المواقع التي لم تعمل على تحسين الوصول إليها من أجهزة الجوال المختلفة، ويمكن اعتبار هذه الخطوة أبرز ما يزيد معدل زيارات موقعك على الويب.

فيسبوك وانستجرام وجوجل شركات عملاقة ويهمها أن يقوم الجميع بعمل إعلانات عليها لجني بلايين الدولارات سنويًا من كافة أنحاء العالم، ولا يهمها كثيرًا إن كان العملاء يفهمون تماما كيف تعمل أو لماذا يقومون بصرف مبالغ طائلة مقابل نتائج غير مرضية بالدرجة الكافية.

Leave a Reply

Your email address will not be published. Required fields are marked *